الرئيس يحمل قضية استعادة الدولة لذلك حيويته تربكهم

الرئيس يحمل قضية استعادة الدولة لذلك حيويته تربكهم
محمد المقبلي

محمد المقبلي

الرئيس رشاد العليمي لايبحث عن التقاط صورة بل نقل قضية اليمن للمحافل الأقليمية والدولية.. اليمنيون الأحرار خصوصا يدركون ان حيوية الرئيس وتحركاته ازعجت مطابخ الشائعات الخاوية واذرعها المباشرة وغير المباشرة واظهرت الأقنعة.. الأقنعة التي لبست قناع الوطنية وهم الدولة طويلا
يبدو ان ذلك القناع كان مرهق وعبء تم فرضه حين من الدهر ثم جاءت اللحظة التي بدأ في السقوط وهذا امر محزن وليس مسلي فما من يمني جمهوري والا ورمزية الدولة هاجس اساسي ودافع وخصوصا في مرحلة جريحة كهذه
الذين ارهقوا مسامعنا عن ضرورة عودة الدولة اليمنية الي العاصمة عدن والتبرم الطويل من جمود الشرعية وخمولها وعدم حيويتها وضرورة نسج العلاقات الأقليمية والدولية
من اجل استعادة الدولة وترتيب البيت الداخلي للشرعية وتوحيد كل القوى ولم شمل الجيش والمقاومة من اجل الدولة
ماان اتجهت الدولة اليمنية في هذا المسار القصدي نحو استعادة الدولة ودبت الحيوية في رئاسة الدولة في الملفات الداخلية ذات الصلة المباشرة ببناء الدولة وفي العلاقات الأقليمية والدولية لخلق اسناد اقليمي ودولي لليمن في مسار استعادة الدولة ومواجهة التهديد الارهابي للمشروع الحوثي الايراني الذي خلق حروب متلاحقة خلفت مأساة انسانية مركبة في اليمن وتهديد للأمن القومي العربي والملاحة الدولية حتى ظهر الارتباك والانزعاج في المطابخ الوظيفية
الرئيس رشاد العليمي لايبحث عن التقاط صورة بل نقل قضية اليمن للمحافل الأقليمية والدولية.. اليمنيون الأحرار خصوصا يدركون ان حيوية الرئيس وتحركاته ازعجت مطابخ الشائعااذرعها المباشرة وغير المباشرة واظهرت الأقنعة.. الأقنعة التي لبست قناع الوطنية وهم الدولة طويلا
يبدو ان ذلك القناع كان مرهق وعبء تم فرضه حين من الدهر ثم جاءت اللحظة التي بدأ في السقوط وهذا امر محزن وليس مسلي فما من يمني جمهوري والا ورمزية الدولة هاجس اساسي ودافع وخصوصا في مرحلة جريحة كهذه
الذين ارهقوا مسامعنا عن ضرورة عودة الدولة اليمنية الي العاصمة عدن والتبرم الطويل من جمود الشرعية وخمولها وعدم حيويتها وضرورة نسج العلاقات الأقليمية والدولية
من اجل استعادة الدولة وترتيب البيت الداخلي للشرعية وتوحيد كل القوى ولم شمل الجيش والمقاومة من اجل الدولة
ماان اتجهت الدولة اليمنية في هذا المسار القصدي نحو استعادة الدولة ودبت الحيوية في رئاسة الدولة في الملفات الداخلية ذات الصلة المباشرة ببناء الدولة وفي العلاقات الأقليمية والدولية لخلق اسناد اقليمي ودولي لليمن في مسار استعادة الدولة ومواجهة التهديد الارهابي للمشروع الحوثي الايراني الذي خلق حروب متلاحقة خلفت مأساة انسانية مركبة في اليمن وتهديد للأمن القومي العربي والملاحة الدولية حتى ظهر الارتباك والانزعاج في المطابخ الوظيفية.